وتمكنت المكتبة من خلال منظومة فعالياتها الثقافية من صناعة عقول واعدة في إعداد سيناريوهات الحوار الفاعل، والتحدث في الملتقيات، مما يعزز مكانتها بصفتها مركزًا ثقافيًا داخل الحرم الجامعي، حيث يشمل أجنحة مخصّصة للرجال والنساء والشباب والأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى قاعات ومرافق متعددة للنشاطات الثقافية والتعليمية.
وقدّمت خدمات إلكترونية من خلال الفهرس الآلي، والمكتبة الرقمية وقواعد البيانات، إلى جانب الأنشطة التعليمية التفاعلية للأطفال، التي تركز على تنمية التفكير، والتأمل في الطبيعة والتقنية، وتطوير المهارات اليدوية والفنية، والأمسيات الثقافية الخاصة للنساء، والأنشطة المسرحية للشباب، وورش الخط العربي، وطرح الاستفادة من الموارد الرقمية المختلفة.
تعليقات